مواضيع مماثلة
علي الفريوي - 2004-09 القيروان - من 2009 صفاقس
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
علي الفريوي - 2004-09 القيروان - من 2009 صفاقس
...
ـ علي الحبيب الفريوي من مواليد تونس، القيروان (الفريوات) 1968.
ـ متحصل على الاجازة في الفلسفة من جامعة دمشق.
ـ متحصل على شهادة تعمّق في البحث من الجامعة اللبنانية.
ـ متحصل على الدكتوراه من الجامعة التونسية.
ـ باحث وأستاذ جامعي بالمعهد العالي للفنون والحرف بالقيروان.
...
مارتن هايدغر - الفن والحقيقة
المؤلف: علي الفريوي
الموضوع: فلسفة
سنة الإصدار: 2008
السعر 8 $
عدد الصفحات 280
عاد هايدغر إلى الشعر لأنه أعظم الفنون وأميزها في تحديد مسكن الوجود وانكشاف حقيقته، إذا "كان الفن في جوهره شعراً فيجب أن ينسب فن العمارة وفن التصوير وفن الموسيقى إلى فن الشعر". لما يفكر الشاعر فهو يفكر فيما لم تطرحه الفلسفة، لذلك يعود الشاعر بعد غياب ليحل محل الفيلسوف في طرح الاسئلة المصيرية حول الوجود ـ في ـ العالم. لم تكن الفلسفة وفيه منذ أفلاطون لمقاصدها ورهاناتها التي رسمها لها فلاسفة فجرها الأول. عثر هايدغر في شذرات هيراقليطس وبارمنيدس وفي السؤال الذي طرحه نيتشه: "هل الفلسفة علم أم فن؟" عن خيط هاد للتفكير مجدداً بالفن موضعاً للانكشاف حقيقة الوجود.
...
مارتن هايدغر - نقد العقل الميتافيزيقي
المؤلف: علي الفريوي
الموضوع: فلسفة
سنة الإصدار: 2008
السعر: 12.5 $
عدد الصفحات 440
يستدعي هايدغر الميتافيزيقا أو تاريخ نسيان الوجود، لأنه عين الاستشكال وموطن النظر لتقويض الجرم الأفلاطوني الذي مهد لقيام كل الميتافيزيقا الغربية. شكلت المحاورة الهايدغرية مع البدء الأول الميتافيزيقي تحوّلاً مهماً، رسم استراتيجية التعامل النقدي مع التراث أو تأهيله خارج التشريع الميتافيزيقي. لم يغفل هايدغر أن مجاوزة الميتافيزيقا تحتاج إلى رسومات البدء الأول والانفتاح على بدء آخر يعود فيه الوجود سؤالاً مركزياً لكل فلسفة. كان الانشغال بالتقويض والانهماك بترويض السؤال الفلسفي أبرز مهمات المرسم الفينومينولوجي. لم يتوقف هايدغر عند أفلاطون، بل جاب كل دروب الفلسفة الغربية وأقام عند فلاسفتها دون استثناء. وقف عند الفلسفة الوسيطة في منزعها التيولوجي واشتغل على تفكيك رهانات الحداثة، فوقف عند عقلها العلمي التقني الميتافيزيقي.
...
عدد الاجزاء: 1، سنة النشر: 2008، الطبعة رقم: 1، الناشر: دار الفارابي،
...
عدل سابقا من قبل Admin في الجمعة يوليو 24, 2009 9:13 pm عدل 4 مرات
Admin- Admin
- عدد الرسائل : 821
السٌّمعَة : 22
نقاط : 144
تاريخ التسجيل : 26/07/2007
رد: علي الفريوي - 2004-09 القيروان - من 2009 صفاقس
مارتن هايدغر: نقد العقل الميتافيزيقي
قراءة أنطولوجية للتراث الغربي
تأليف: علي الحبيب الفريوي
بيروت: دار الفارابي 2008
يأتي هذا العمل الأكاديمي - كما يقدم المؤلف - إمكاناً عربياً في النقد ونداءً حائراً إلى التفكير في اللا مفكر فيه، إذ يمثل (نقد العقل الميتافيزيقي) دعوة إلى الاجتهاد لمجاوزة ميتافيزيقي تحيط به القداسة وتحرسه سلطة ميكروفيزيائية أحاطت بالعقل العربي واحتجزته في التقليد والمحافظة على مرجعياته.
ويضيف: (إن من دواعي الكتابة في المتن الهايدغري واستدعائه مقروءا في الفكر العربي، هو حاجتنا اليوم إلى مفكر نكون معه وضده في الآن ذاته، فيلسوف يعلمنا دون تلقين القدرة على تفكيك (مركزية الذات) وتقويض أسئلتها المعرفية المثالية وهتك أختمها وتهفيت بداهاتها والسعي الشجاع إلى مجاوزة تراثها الميتافيزيقي تأصيلا للكيان وانفتاحاً على ما به، نكون به أو لا نكون وجودا أصيلا في عالم الإمكان والممكن.
نحتاج - نحن العرب - إلى هايدغر لكي نتعلم منه متعة القراءة ولذة التفكير وعظمة الأسئلة المخلصة لمبدأ التقويض والمتبنية لاختلاف رؤية ورسالة، وهي سمات لم يألفها العقل العربي في تعامله مع تراثه).
(يستدعي هايدغر الميتافيزيقا أو تاريخ نسيان الوجود، لأنه عين الاستشكال وموطن النظر لتقويض الجرم الأفلاطوني الذي مهد لقيام كل الميتافيزيقا الغربية. شكلت المحاورة الهايدغرية مع البدء الأول الميتافيزيقي تحوّلاً مهماً، رسم استراتيجية التعامل النقدي مع التراث أو تأهيله خارج التشريع الميتافيزيقي. لم يغفل هايدغر أن مجاوزة الميتافيزيقا تحتاج إلى رسومات البدء الأول والانفتاح على بدء آخر يعود فيه الوجود سؤالاً مركزياً لكل فلسفة. كان الانشغال بالتقويض والانهماك بترويض السؤال الفلسفي أبرز مهمات المرسم الفينومينولوجي. لم يتوقف هايدغر عند أفلاطون، بل جاب كل دروب الفلسفة الغربية وأقام عند فلاسفتها دون استثناء. وقف عند الفلسفة الوسيطة في منزعها التيولوجي واشتغل على تفكيك رهانات الحداثة، فوقف عند عقلها العلمي التقني الميتافيزيقي).
يقع الكتاب في (437) صفحة من القطع العادي.
قراءة أنطولوجية للتراث الغربي
تأليف: علي الحبيب الفريوي
بيروت: دار الفارابي 2008
يأتي هذا العمل الأكاديمي - كما يقدم المؤلف - إمكاناً عربياً في النقد ونداءً حائراً إلى التفكير في اللا مفكر فيه، إذ يمثل (نقد العقل الميتافيزيقي) دعوة إلى الاجتهاد لمجاوزة ميتافيزيقي تحيط به القداسة وتحرسه سلطة ميكروفيزيائية أحاطت بالعقل العربي واحتجزته في التقليد والمحافظة على مرجعياته.
ويضيف: (إن من دواعي الكتابة في المتن الهايدغري واستدعائه مقروءا في الفكر العربي، هو حاجتنا اليوم إلى مفكر نكون معه وضده في الآن ذاته، فيلسوف يعلمنا دون تلقين القدرة على تفكيك (مركزية الذات) وتقويض أسئلتها المعرفية المثالية وهتك أختمها وتهفيت بداهاتها والسعي الشجاع إلى مجاوزة تراثها الميتافيزيقي تأصيلا للكيان وانفتاحاً على ما به، نكون به أو لا نكون وجودا أصيلا في عالم الإمكان والممكن.
نحتاج - نحن العرب - إلى هايدغر لكي نتعلم منه متعة القراءة ولذة التفكير وعظمة الأسئلة المخلصة لمبدأ التقويض والمتبنية لاختلاف رؤية ورسالة، وهي سمات لم يألفها العقل العربي في تعامله مع تراثه).
(يستدعي هايدغر الميتافيزيقا أو تاريخ نسيان الوجود، لأنه عين الاستشكال وموطن النظر لتقويض الجرم الأفلاطوني الذي مهد لقيام كل الميتافيزيقا الغربية. شكلت المحاورة الهايدغرية مع البدء الأول الميتافيزيقي تحوّلاً مهماً، رسم استراتيجية التعامل النقدي مع التراث أو تأهيله خارج التشريع الميتافيزيقي. لم يغفل هايدغر أن مجاوزة الميتافيزيقا تحتاج إلى رسومات البدء الأول والانفتاح على بدء آخر يعود فيه الوجود سؤالاً مركزياً لكل فلسفة. كان الانشغال بالتقويض والانهماك بترويض السؤال الفلسفي أبرز مهمات المرسم الفينومينولوجي. لم يتوقف هايدغر عند أفلاطون، بل جاب كل دروب الفلسفة الغربية وأقام عند فلاسفتها دون استثناء. وقف عند الفلسفة الوسيطة في منزعها التيولوجي واشتغل على تفكيك رهانات الحداثة، فوقف عند عقلها العلمي التقني الميتافيزيقي).
يقع الكتاب في (437) صفحة من القطع العادي.
Admin- Admin
- عدد الرسائل : 821
السٌّمعَة : 22
نقاط : 144
تاريخ التسجيل : 26/07/2007
رد: علي الفريوي - 2004-09 القيروان - من 2009 صفاقس
مرحبا بيه سي علي بيناتنا في صفاقس.
سمية- عدد الرسائل : 3
السٌّمعَة : 0
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 22/09/2008
مواضيع مماثلة
» طه الليل 2004 القيروان -2008 سليانة
» ونيس الذويبي - الكاتب العام من 2004 الى 2009
» النحاس المطروق فى القيروان
» ونيس الذويبي - الكاتب العام من 2004 الى 2009
» النحاس المطروق فى القيروان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى