مواضيع مماثلة
A C B P F الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال
صفحة 1 من اصل 1
A C B P F الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال
برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي تم أطلاق الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال وذلك في الثامن من مارس 2008
الملتقى هو إطار منبثق عن اتحاد الناشرين العرب, ويتمتع بشخصية اعتبارية مميزة. تم اختيار مدينة الشارقة لتكون مقرا للملتقى
أهداف الملتقى
العمل على رفع مستوى مهنة النشر في كتب الأطفال
دعم رسالة ناشري كتب الأطفال
توسيع مجالات التعاون والعمل المشترك, بين العرب العاملين في صناعة كتاب الطفل
تنمية الوعي الثقافي لدى ناشري كتب الأطفال
الارتقاء بصناعة كتاب الطفل العربي من حيث الشكل والمضمون
Coordonnées
Actualités récentes
شارك الملتقى بجناح خاص في معرض الشارقة الدولي 27
تم انتخاب أول مجلس ادارة للملتقى 3/11/2008
نفذ ورشة الكتاب النموذجي للطفل العربي 4/11/2008
الملتقى هو إطار منبثق عن اتحاد الناشرين العرب, ويتمتع بشخصية اعتبارية مميزة. تم اختيار مدينة الشارقة لتكون مقرا للملتقى
أهداف الملتقى
العمل على رفع مستوى مهنة النشر في كتب الأطفال
دعم رسالة ناشري كتب الأطفال
توسيع مجالات التعاون والعمل المشترك, بين العرب العاملين في صناعة كتاب الطفل
تنمية الوعي الثقافي لدى ناشري كتب الأطفال
الارتقاء بصناعة كتاب الطفل العربي من حيث الشكل والمضمون
Coordonnées
Site web : | http://www.acbpf.org |
Bureau : | الشارقة - دولة الامارات العربية المتحدة |
Adresse : | هاتف 0097165065556 - فاكس 0097165065506 |
شارك الملتقى بجناح خاص في معرض الشارقة الدولي 27
تم انتخاب أول مجلس ادارة للملتقى 3/11/2008
نفذ ورشة الكتاب النموذجي للطفل العربي 4/11/2008
Admin- Admin
- عدد الرسائل : 821
السٌّمعَة : 22
نقاط : 144
تاريخ التسجيل : 26/07/2007
رد: A C B P F الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال
رسالة من رئيس الملتقى الأستاذ عدنان سالم
إنتاج كتاب نموذجي للطفل
كان " محوراً لنشاط الملتقى في الشارقة"
على
الرغم من أن صناعة النشر في الوطن العربي عموماً ما تزال تعمل على إرساء
قواعد وتقاليد مهنية تؤهلها للاندماج في حركة النشر الدولي؛ فإن كتاب
الطفل كان الأكثر معاناة في هذا المجال، إذ إنه دخل عالم النشر متأخراً،
ولا تزال تجربته على صعيد التأليف أو الرسم أو الإخراج، أو النشر ضعيفة،
ولا يزال العمل فيه يتسم غالباً بالارتجال والعفوية والمحاكاة، لم تتضح
معالمه بعد.
إن إنتاج كتاب للطفل؛ يجذبه ويثير اهتمامه، مسألة أكثر صعوبة وتعقيداً من إنتاج كتب الكبار.
فهو
لا يستخدم لغة الكلام فحسب؛ بل يضم إليها لغة الرسم والصورة واللون والشكل
والحرف والرمز وحتى الصوت، ولكل لغة من هذه اللغات مبدعٌ يتعاضد إبداعه مع
إبداعات الآخرين، بل ويتشابك أحياناً فيتدخل الفنان في النص مقترحاً تبديل
شخصية أو تغيير موقف، ويتدخل المخرج ليتقرح تعديلات على المؤلف والرسام
كليهما، ويدير الناشر عملية الإنتاج كلها بحسب رؤيته الشاملة ومعاييره،
حتى يخرج كتاب الطفل في النهاية عملاً جماعياً تفاعلياً مشتركاً.
والطفل المستهدف ليس شريحة واحدة بل هو شرائح عمرية متعددة لكل منها أسلوبه ونصوصه وحروفه ورسومه.
والطفل
بعد كل هذا العناء والجهد المشترك والزمن الطويل الذي يستغرقه إعداد
كتابه، ربما يستهويه الكتاب فيعود إليه المرة تلو المرة، أو يعافه فيرمي
به بعيداً.
ذلك هو كتاب الطفل، وتلك هي صعوباته ومشكلاته التي تفوق كثيراً كتب الكبار، وذلك
هو
ما دفع ناشري كتب الأطفال للتلاقي من أجل الارتقاء بها ووضع معايير قياسية
لها وتوسيع مجالات التعاون بينهم لتنميتها.. فكان الملتقى العربي لناشـري
كتب الأطفال إطاراً
مهنياً تخصيصاً منبثقاً عن اتحاد الناشرين العرب..
وكانت الشارقة حضنه ومقره ، إذ تم إطلاقه في الثامن من مارس 2008 خلال
الدورة الثانية لمهرجان الشارقة القرائي. برعاية كريمة من صاحب السمو
الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم
الشارقة.
وها هو ذا الملتقى يعقد جمعيته العمومية الأولى في الرابع
من نوفمبر 2008 على هامش معرض الشارقة الدولي السابع والعشرين للكتاب
لينتخب أمانته العامة، وليقيم ورشة الكتاب النموذجي للطفل العربي، وليمضي
على بركة الله في العمل على تحقيق أهدافه الطموحة من أجل كتاب أفضل لطفل
عربي أفضل.
إنتاج كتاب نموذجي للطفل
كان " محوراً لنشاط الملتقى في الشارقة"
على
الرغم من أن صناعة النشر في الوطن العربي عموماً ما تزال تعمل على إرساء
قواعد وتقاليد مهنية تؤهلها للاندماج في حركة النشر الدولي؛ فإن كتاب
الطفل كان الأكثر معاناة في هذا المجال، إذ إنه دخل عالم النشر متأخراً،
ولا تزال تجربته على صعيد التأليف أو الرسم أو الإخراج، أو النشر ضعيفة،
ولا يزال العمل فيه يتسم غالباً بالارتجال والعفوية والمحاكاة، لم تتضح
معالمه بعد.
إن إنتاج كتاب للطفل؛ يجذبه ويثير اهتمامه، مسألة أكثر صعوبة وتعقيداً من إنتاج كتب الكبار.
فهو
لا يستخدم لغة الكلام فحسب؛ بل يضم إليها لغة الرسم والصورة واللون والشكل
والحرف والرمز وحتى الصوت، ولكل لغة من هذه اللغات مبدعٌ يتعاضد إبداعه مع
إبداعات الآخرين، بل ويتشابك أحياناً فيتدخل الفنان في النص مقترحاً تبديل
شخصية أو تغيير موقف، ويتدخل المخرج ليتقرح تعديلات على المؤلف والرسام
كليهما، ويدير الناشر عملية الإنتاج كلها بحسب رؤيته الشاملة ومعاييره،
حتى يخرج كتاب الطفل في النهاية عملاً جماعياً تفاعلياً مشتركاً.
والطفل المستهدف ليس شريحة واحدة بل هو شرائح عمرية متعددة لكل منها أسلوبه ونصوصه وحروفه ورسومه.
والطفل
بعد كل هذا العناء والجهد المشترك والزمن الطويل الذي يستغرقه إعداد
كتابه، ربما يستهويه الكتاب فيعود إليه المرة تلو المرة، أو يعافه فيرمي
به بعيداً.
ذلك هو كتاب الطفل، وتلك هي صعوباته ومشكلاته التي تفوق كثيراً كتب الكبار، وذلك
هو
ما دفع ناشري كتب الأطفال للتلاقي من أجل الارتقاء بها ووضع معايير قياسية
لها وتوسيع مجالات التعاون بينهم لتنميتها.. فكان الملتقى العربي لناشـري
كتب الأطفال إطاراً
مهنياً تخصيصاً منبثقاً عن اتحاد الناشرين العرب..
وكانت الشارقة حضنه ومقره ، إذ تم إطلاقه في الثامن من مارس 2008 خلال
الدورة الثانية لمهرجان الشارقة القرائي. برعاية كريمة من صاحب السمو
الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم
الشارقة.
وها هو ذا الملتقى يعقد جمعيته العمومية الأولى في الرابع
من نوفمبر 2008 على هامش معرض الشارقة الدولي السابع والعشرين للكتاب
لينتخب أمانته العامة، وليقيم ورشة الكتاب النموذجي للطفل العربي، وليمضي
على بركة الله في العمل على تحقيق أهدافه الطموحة من أجل كتاب أفضل لطفل
عربي أفضل.
Admin- Admin
- عدد الرسائل : 821
السٌّمعَة : 22
نقاط : 144
تاريخ التسجيل : 26/07/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى